X أهلاً وسهلاً بك‫!‬ إذا كانت هذه أول زيارة لك، يمكنك متابعة آخر مواضيع المدونة عبر الإشتراك في صفحتنا على الفيسبوك

الأربعاء، 4 يوليو 2012

تريد لأبنائك التفوق ؟ حفزهم على ممارسة الرياضة

تريد لأبنائك التفوق ؟ حفزهم على ممارسة الرياضة



تريد لأبنائك التفوق ؟ حفزهم على ممارسة الرياضة


الرياضة جزء لاغنى عنه من حياتنا, لأن بالرياضة .. نقوى أبداننا, بالرياضة .. نقلل نسبة إصابتنا بالأمراض, بالرياضة .. نحصل على المرح والنشاط والحيوية, بالرياضة .. ننسى همومنا ونتغلب على الضغوط.


ولاتزال الدراسات العلمية تثبت لنا الأهمية الكبرى للرياضة لجميع الفئات العمرية, وخاصة من هم فى سن الدراسة "المدرسة" هذا العمر يمكن أ نطلق عليه "سن العطاء الرياضى", وهو سن الشباب.




ففى دراسة جديدة أثبتت وبرهنت على وجود علاقة قوية بين ممارسة الرياضة والتحصيل الدراسى, وأن هناك إختلاف بين ممارسى الرياضة عن أقرانهم - فى نفس الشريحة العمرية - ممن مبتعدين عن ممارسة الرياضة, هذا الإختلاف كان إيجابياً لصالح الأطفال والشباب ممن يواظبون على ممارسة الرياضة. 
حيث قال باحثون أميركيون إن ممارسة التمارين الرياضية القوية التي تتطلب السرعة في إنجازها لحوالي عشرين دقيقة يومياً تزيد معدل العلامات التي يحصل عليها الطالب في الامتحانات.



وذكرت دراسة أعدها طلاب من الجامعة الأميركية للطب الرياضي وجدت أن الطالب الذي مارس هذا النوع من الرياضة لعشرين دقيقة يومياً زاد معدل علاماته ،فيما ظلت علامات الطالب الذي لم يقم بهذه التمارين على حالها.

وقال المشرف على الدراسة إن النتائج تشير إلى أن التمارين الرياضية تخفف الضغط النفسي وترفع مستوى الأداء الدراسي وتزيد الشعور بأن المرء بصحة جيدة.



وأضاف "إذا تحسن أداء الطلاب في الصف فقد يخلق ذلك جواً أفضل في حرم الجامعة، وبذلك تكون التمارين الرياضية ساهمت في نجاح المزيد من الطلاب وهو الهدف الذي تسعى الجامعات إلى تحقيقه".

وتوصل الباحثون في الكلية إلى هذه النتيجة بعد الدراسة التي شملت 266 طالباً جامعياً، وعرفوا التمارين المعتدلة بأنها تلك التي لا يتصبب فيها الطالب عرقاً خلال ممارستها وهي على عكس التمارين القوية والمجهدة التي يفزر فيها اللاعب الكثير من العرق.



Sharing Widget bysehaway




0 التعليقات:

إرسال تعليق

أدخل البريد الإلكترونى ليصلك الجديد